Taqat Hob | طاقة حب

في هذه الحلقة أتحدّث عن التخلّي عن الذات. ما هي الأسباب التي تجعلنا نتخلّى عن ذاتنا؟ ما هي السلوكيات والتصرّفات التي نتجاهل فيها ذاتنا من دون أن ندرك في الكثير من الأحيان أننا في حالة هجر ورفض يومي لأنفسنا؟ كيف يساهم رفضنا الدائم لذاتنا وتخلّينا عن أنفسنا في جذب المزيد من الظروف والناس الذين يعمدون إلى رفضنا والتخلّي عنا وكيف يمكن لاتخاذ خيار العودة إلى الذات واحتضانها ورعاية أنفسنا بطريقة صحية ومتوازنة وبدء التشافي من الأسباب التي عززت عندنا معتقدات التخلّي عن الذات، أن يزيد من الظروف والناس الذين سيهتمون لأمرنا وسيشجّعونا على العناية بذاتنا وعلى تقديرها؟ لأي سؤال أو استفسار عن موضوع هذه الحلقة أو أي حلقة سابقة، بإمكانكم التواصل معي عبر الإيميل: [email protected] أو عبر إنستغرام: @mireille_hammal استمع إلى بودكاست مبروك كبرتي على أنغامي الآن https://hakawati.fm/mabrouk-kbirti

في هذه الحلقة، أتحدّث عن أهمية أن ننتبه إلى الكلمات التي نستخدمها للحديث عن صحتنا وعن جسمنا وحتى للكلمات التي نستخدمها للتعبير عن ما نشعر به أو ما نواجهه لأن كلماتنا يمكن أن تصبح أمراضنا. أين تكمن: -أهمية أن نستمع إلى جسمنا عندما يتحدث إلينا وأن نصغي له جيداً. - أهمية تقدير صحّتنا وخيار التوقّف عن التعامل مع جسمنا ومع كافة وظائفه كتحصيل حاصل. - أهمية أن نتوقف عن التمسّك بأدوار في حياتنا لم تعد تخدمنا لا بل أنها تراكم العديد من المشاعر الثقيلة داخلنا وجسمنا يترجمها لنا على شكل أمراض. - أهمية أن نتعامل مع جسمنا ومع الحالة الصحيّة أو النفسية التي نواجهها برأفة وحب وإمتنان. - أهمية الإمتنان اليومي والدائم لصحّتنا ولجسمنا. - أهمية الحفاظ على إرادتنا الحرّة واستخدام بصيرتنا من أجل منع التلاعب بصحّتنا. استمع إلى بودكاست مبروك كبرتي على أنغامي الآن https://hakawati.fm/mabrouk-kbirti

في هذه الحلقة، أتحدّث عن المعنى الحقيقي لمفهوم حب الحياة. كيف يتجلّى هذا الحب في حياتنا اليومية من خلال كافة التفاصيل الصغيرة التي غالباً ما لا ننتبه أنها المعنى الحقيقي لحب الحياة؟ كيف يمكن أن نفعّل حب الحياة في العديد من جوانب حياتنا وأن نستمتع بالنِعَم والفرص وللحِكَم التي نستقبلها بعيداً عن النفاق وعن فلسفة حب الحياة المزيّفة وكل ما يحيط بها من إسقاطات و "تراندات" ومظاهر طاقتها لا تدوم ولا تنبع حتى من مكان حقيقي وصادق. استمع إلى بودكاست مبروك كبرتي على أنغامي الآن https://hakawati.fm/mabrouk-kbirti

في هذا الحلقة، أتحدّث عن ما الذي تعلّمته أكثر عن الحياة بعد مرور أربع سنوات على تفجير مرفأ بيروت. كيف اخترت تحويل سردية التخمينات والقلق في ظل كل ما كان يجري إلى سردية إمتنان مع إعطاء الوقت والمساحة لكافة المشاعر المتضاربة التي كنت أشعر طوال فترة ما بعد التفجير. إلى أي مدى نحتاج أن نصبح أكثر عدلاً مع أنفسنا ومع صدماتنا وفي تعاملنا مع بعضنا البعض في لبنان كي نتمكن من تحقيق العدالة؟ كم نحتاج اليوم إلى التوحّد إنسانياً وأخلاقياً في ظل كل ما يجري في لبنان بدلاً من الإستمرار في توجيه الإتهامات إلى بعضنا البعض والشماتة بالموت؟ هل الإستمرار في إلقاء النكت والمزاح والسخرية من كل ما يجري من دون أدنى مراعاة إنسانية لكل من يتألم من نتائج الحرب والإعتداءات هو فعلاً الهوية التي سنبقى نتباهى بها وفقاً لمقولة نحن شعب يحب الحياة؟ وهل حب الحياة يُختصَر فقط بالمظاهر الإحتفالية؟ طاقة حب لكل روح فارقت الحياة على أمل أن نختار النظر لمعجزات الحياة في قصتنا على أنها فرصة جديدة للتغيير ولخلق واقعٍ أفضل. استمع إلى بودكاست مبروك كبرتي على أنغامي الآن https://hakawati.fm/mabrouk-kbirti